يا أجمل امرأة.. بين نساء الكون
أيا زهرتى الجميلة
أنتِ.
أيا ملكة كل الملكات ِ
وأميرة كل الفاتنات ِ
يا أجمل امرأة..
بين نساء الكون
يا مالكة فؤادي.. وكل حياتي
كتبتك بالهوى.. قصيدة شعرٍ
فاحتارتْ..
في روعة وصفك الكلمات ِ
شكـّـلتك للجمال.. تمثال آلهة ٍ
فغارتْ..
من جمالك آلهة الجمال
وركعتْ..
في حـَرِم جمالك الجميلاتِ
بنيت لكِ في الهوى معبداً
ونقشتُ على جدرانه
حروف اسمك المقدس.. آياتِ
وجثوتُ في محراب حبك
أناجي جمال طيفك..
وأرفعُ..
لصانع ذاك الجمال صلواتي
شيـّدتُ لكِ في الهوى..
مدنا ً من الأحلام
وقصورا ً من الحب والهيام
وزيـّنتها..
بالورود.. والأزهار.. والأنهار.. والجنـّاتِ
توّجـْـتكِ ملكة على قلبي
وحرسـْـتكِ بشراييني.. ورموش عيوني
من الأخطار والنكباتِ
ونظمتُ..
في جمال عينيكِ.. يا ملهمتي
أجمل أشعاري.. وأروع كتاباتي
وكنتِ.. وما زلتِ في حياتي..
ماضيها.. وحاضرها.. وما هو آتِ
أحببتك يا مالكة الفؤاد..
بل عشقتك
وهمتُ..
في هاتيك العيون.. الساحرات
عيناكِ..
كيف أصفهما..!!!
لم أجد لسحرهما
في كل قواميس اللغات..
من مفرداتِ
ذاك السّحر الذي في عينيكِ..
قد فاق كل سحرٍ
وسما فوق كل الصّـفاتِ
أيا قاتلتي بالهوى
ترفـّقي.
لقد أضنى البعاد فؤادي
وألهبتْ مهجتي.
نيران هواكِ المضْرماتِ
في بحار عينيك.
هامت مراكب حبي
تبحثُ.
في أحداق عينيكِ.
في ثنايا قلبكِ.
عن همسة شوق ٍ.
عن نظرة حب ٍ.
تبعث الروح في أعماقي
وتخمد نار اشتياقي.
وثورة خلجاتي
لكن.. أنواء صدّك
عصفت.
بمراكب حبي.. من كل الجهاتِ
مزقت أشرعتها.
أغرقتها.
بعثرت أمانيها وآمالها
جعلتها حطاماً.. وفـتاتِ
لكنني.. أيا مالكة الفؤاد
رغم البعاد.
رغم القسوة.
ورغم الشتاتِ
سأبقى.
ما حييت يا حبيبتي
أحبك وأهواك.
وحتى المماتِ
أنتِ.
أيا ملكة كل الملكات ِ
وأميرة كل الفاتنات ِ
يا أجمل امرأة.
بين نساء الكون
يا مالكة فؤادي.. وكل حياتي
كتبتك بالهوى.. قصيدة شعرٍ
فاحتارتْ.
في روعة وصفك الكلمات ِ
شكـّـلتك للجمال. تمثال آلهة ٍ
فغارتْ.
من جمالك آلهة الجمال
وركعتْ.
في حـَرِم جمالك الجميلاتِ
بنيت لكِ في الهوى معبداً
ونقشتُ على جدرانه
حروف اسمك المقدس. آياتِ
وجثوتُ في محراب حبك
أناجي جمال طيفك.
وأرفعُ.
لصانع ذاك الجمال صلواتي
شيـّدتُ لكِ في الهوى.
مدنا ً من الأحلام
وقصورا ً من الحب والهيام
وزيـّنتها.
بالورود.. والأزهار.. والأنهار.. والجنـّاتِ
توّجـْـتكِ ملكة على قلبي
وحرسـْـتكِ بشراييني.. ورموش عيوني
من الأخطار والنكباتِ
ونظمتُ.
في جمال عينيكِ.. يا ملهمتي
أجمل أشعاري. وأروع كتاباتي
وكنتِ. وما زلتِ في حياتي.
ماضيها. وحاضرها. وما هو آتِ
أحببتك يا مالكة الفؤاد.
بل عشقتك
وهمتُ.
في هاتيك العيون.الساحرات
عيناكِ.
كيف أصفهما.?
لم أجد لسحرهما
في كل قواميس اللغات.
من مفرداتِ
ذاك السّحر الذي في عينيكِ.
قد فاق كل سحرٍ
وسما فوق كل الصّـفاتِ
أيا قاتلتي بالهوى
ترفـّقي.
لقد أضنى البعاد فؤادي
وألهبتْ مهجتي.
نيران هواكِ المضْرماتِ
في بحار عينيك.
هامت مراكب حبي
تبحثُ.
في أحداق عينيكِ.
في ثنايا قلبكِ.
عن همسة شوق ٍ.
عن نظرة حب ٍ.
تبعث الروح في أعماقي
وتخمد نار اشتياقي.
وثورة خلجاتي
لكن.. أنواء صدّك
عصفت.
بمراكب حبي.. من كل الجهاتِ
مزقت أشرعتها.
أغرقتها.
بعثرت أمانيها وآمالها
جعلتها حطاماً.. وفـتاتِ
لكنني.. أيا مالكة الفؤاد
رغم البعاد.
رغم القسوة.
ورغم الشتاتِ
سأبقى.
ما حييت يا حبيبتي
أحبك وأهواك.
وحتى المماتِ
دمتم بكل الود والتقدير والاحترام
تحياتى
احمد خاطر